1- قال تعالى: “وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين”.
2- قال تعالى: “قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء”.
3- ما ورد في رقية اللديغ بالفاتحة.
4- وقد كانت عائشة رضي الله عنها تقرأ بالمعوذتين في إناء ثم تأمر أن يصب على المريض
1. قال تعالى: “وقال ربكم ادعوني أستجب لكم” [غافر]
2. قال تعالى: “أمن يجيب المضطر إذا دعاه” [النمل]
3. الدعاء مفتاح أبواب الرحمة، وسبب لرفع البلاء قبل نزوله وبعد نزوله، فعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من فُتح له منكم باب الدعاء فتحت له أبواب الرحمة، وما سئل الله شيئا يُعطى أحب إليه من أن يسأل العافية، إن الدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل، فعليكم عباد الله بالدعاء) [أخرجه الترمذي 3548، وحسنه الألباني في صحيح الجامع 3409].
عن سعد بن أبي وقاص- رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (دعوة ذي النون إذ دعا بها وهو في بطن الحوت لا اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين، فإنه لم يدع بها رجل مسلم في شيء قط إلا استجاب الله له) [الترمذي وغيره وصححه الألباني].
ومن ذلك التداوي بالعسل قال تعالى: “يخرج من بطونها شراب فيه شفاء للناس” [النحل] – وفي الصحيحين عن أنس قال: (قَدِمَ ناسٌ من عُكْلٍ أو عُرينَة فاجتووْا المدينة فأمر لهم النبي صلى الله عليه وسلم بلقاحٍ وأمرهُم أن يشربُوا من أبوالِها وألبانِها).
وعن بُريدة قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (عليكم بهذه الحبَّة السوداء وهي الشُّونِيزُ فإنَّ فيها شفاءً) [رواه أحمد واتفق عليه الشيخان] من حديث أبي هريرة وزاد (مِنْ كُلِّ دَاءٍ إلَّا السَّامَ) إلى غير ذلك من الأدلة.